بسم الله الرحمن الرحيم
الخبر العاجل :جائنا هذا الخبر المضحك والغريب للغايه .................
عارفين يا جماعه ان نابليون بتاع الحمله الفرنسيه كان ساعت ما بيحط الخطط للحرب كان بياكل او بيمص مصاصه اطفال .....فعلا يعنى مكفهوش يشخبط على الاطباق ويكتب اسمه عليها بياكل مصاصه فعلا كان من حق نلسون القائد الانجليزى انه يهزمه اكيد كان بياكل ايس كريم بعصايه (دلوسيكا)مش مصاصه ( اول معلومه هى الصح بس )
حى الوقفه وقفه عيل . بس الحق كانت دماغه دهيه
اما الان مع المفجاه الكبرى المفاجاه الصاعقه الخبر الى هو حقيقى اوى كمان والله حقيقى بس معرفش اذى قيصر روسا :حين علم ان احد افراد مساعديه يخونه لصالح دوله اخرى او لاعداه ماذا فعلا القيصر ...............................................
قام بوضع الرجل هذا فى قفص فراخ ووضع مجموعه من البيض وقال له اريدك ان تفعل مثل ما يفعل الديك ان نصيح وتصيح وفى النهايه ترقد على هذا البيض .......
بس السوال الان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل يا ترى بعد فتره من الوقت الراجل ده هيجيب فراخ ولا هيفضل يصيح بس .لو حد متخصص عندو اجبابه نرجو الاتصال على 3333 عماره رقم 2 عشه ام الكتاكيت والمكسب فرخه كبيره مع تحيات الديك البلدى
دلوقتى بقى مع شويه مواقف حلوه برده بس الذ وامتع وجامده موت نظارة انشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك !
..............................................................................
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور (( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : (( هل سرقوا شيئا مهما )) ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : (( إذن لماذا أنت غاضب ؟! )) ..
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..
.................................................................................
الرد خالص!
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية..
وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء :
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
................................................................................
لماذا تزوجته ؟
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
.................................................................................
فراش للضيف !
كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها : (( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر!
...............................................................................
أبو علقمه وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه ..
قال: قل : ركبتيه ..
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا ..!
.................................................................................
من بالباب
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل ..
فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) ..
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة
إخترامي وتقديري
مصطفى الجبالى